لنمنح الآخرين فرصة جديدة
المهمة
نسعى الى تعزيز ثقافة التبر ع بالأعضاء في مملكة البحرين وتحسين جودة الحياة وإنهاء معاناة المرضى وذلك بوضع القوانين والجوانب الشرعية وكل ما يتعلق بالتبرع بالأعضاء
الرؤية
خلق مجتمع مثقف وواعي بأهمية التبرع بالأعضاء بعد الوفاة في مملكة البحرين
تاريخ
يعود تاريخ زراعة أول كلى من متوفي دماغياً لمريض بحريني في مملكة البحرين في عام 1995.
تذكر!
أن الأبطال يعيشون للأبد من خلال الأرواح التي ينقيذونها.
تعرّف على فريقنا التنفيذي
أبرار علي
عضو فريق رَوح
زهراء محمد
عضو فريق رَوح
توسل علي
عضو فريق رَوح
تعرف على أمل المساعد الإفتراضي التابع لحملة رَوْح
إسال أمل اي سؤال حول التبرع بالأعضاء وسجيبك الذكاء الاصطناعي في الحال
كيف اتبرع باعضائي
إليك ابرز الجهات الرسمية للتبرع بالأعضاء في مجلس التعاون الخليجي
التبرع بالأعضاء من الناحية الشرعية
معالي الشيخ عبدالله بن محمد
التبرع بأعضاء المتوفي في حال الوفاة الدماغية عمل صالح ينفعه ولا يضره يجعل هذه الأجزاء المتبرع بها تعيش مدة أطول بستفيد منها اخرون استفادة تامة تحلو بها الحياة وتستعد بها الأيام.
سماحة السيد علي الخامنئي
لا مانع من الوصية بهبة اعضاء جسد الميت لترقيعها ببدن شخص آخر لإنقاذ حياته أو علاج مرضه ما لم يوجب قطعها منه هتك حرمة الميت عرفاً
التبرع بالأعضاء تحت حماية القانون
أباح المشروع البحريني التبرع بالأعضاء للأغراض العلاجية بما يكفل عدم اختلاط الأنساب سواء كان المتبرع حياً أو ميتاً
الأسئلة الشائعة
فيما يلي بعض الأسئلة الشائعة حول التبرع بالأعضاء
- هو التبرع بالأنسجة البيولوجية أو بعضو من الجسد البشري، لشخص لديه عضو تالف وبحاجه الى أن يتم استبداله.
- يمكن للشخص أن يتبرع بالأعضاء بينما ما يزال على قيد الحياة، شرط ألا يعاني من أمراض معدية أو خطيرة وأن يكون قد أتمّ الـ 21 من عمره، وأن تتوافق شروطه مع الحالة المرضية مع متابعة من الطبيب المختص،
- ويمكن التبرع بالأعضاء بعد الوفاة الدماغية لإنقاذ حياة شخص او اشخاص بوهب أو التبرع بأحد أعضائه وذلك طبعًا بعد تأكيدهم أثناء حياتهم بأن يكونوا من المتبرعين من خلال تسجيلهم في سجل المتبرعين.
- قال الله تعالى:((ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جمعيا"))
- متبرع واحد بالأعضاء يمكن ان ينقذ حوالي ٨ أشخاص
- كل ساعة يضاف شخص ما الى قائمة الانتظار لزراعة الأعضاء
- نسبة المتبرعين الفعلين قليلة وقائمة الانتظار طويلة
- الإيثار واعتبارها صدقة جارية
يترواح عمر المتبرع بين 18 و 65 سنة
يتــم أخــذ الأعضــاء في حالــة الوفــاة الدماغيــة. حيــث لا يجــوز نقــل أي عضــو أو جــزء منه إلا بعد ثبوت الوفاة بواسطة لجنة تتكون من ثلاثة أطباء اختصاصيين على الأقل، وذلك بعد موافقة وزيز الصحة، بشرط ألا يكون المتوفي قد اعترض على النقل حال حياته أو يكون أقاربه المنصوص عليهم لم يوافقوا على النقل بعد وفاته.
- رغبة المتبرع والرضا والقناعة التامة
- ان لا يقل عمر المتبرع عن ١٨ سنة
- ان يكون المتبرع سليما" جسديا" ومستقر نفسيا"
- ان لا يكون المتبرع مدمنا" على المخدرات، الأدوية الضارة او الكحول
تسمح الأديان بالتبرع وزراعة الأعضاء، وتدعم هذا النشاط، حيث تنظر مختلف الطوائف الدينية إلى التبرع بالأعضاء على أنه وسيلة لإنقاذ الأرواح، باعتباره عملاً إنسانياً نبيلاً يجسد أسمى معاني العطاء والتكاتف المجتمعي.
يحظر بيع وشراء أعضاء الجسم بأية وسيلة كانت أو تقاضي أي بمقابل مادي عنها، ويحظر على الطبيب المتخصص إجراء العملية عند علمه بذلك.
- لا يوجد أي ضرر للمتبرع بعد عملية التبرع، حيث يمكن ممارسة الحياة الطبيعة على أكمل وجهه